د. زاهر حنني
رئيس وحدة الدراسات اللغوية والأدبية
اللغة العربية التي استطاعت أن تستوعب الأديان الجديدة في وقتها، ودخول الأمم المختلفة بلغاتها فيها، وعلوم الأرض كلها، واستطاعت أن تتمثلها وتعبر عنها، تستطيع أن تنمو وتتجدد وتتطور، وتتجاوز المألوف، وترفض الجمود والتحجر، ذلك أن فيها ما يجعلها قادرة على ذلك، فهل يكون المعهد العالمي للتجديد العربي عونا على تحقيق حداثة اللغة ومعاصرتها!؟؟